إستنادا إلى طبيعة الرجل المحيرة بعض الشيء، ونتيجة لإختلافها عن طبيعة المرأة، على المرأة أن تعي جيدا ما يمكن أن يبوح به الرجل، وما لا يبوح به على الإطلاق، خاصة في بادئ الأمر وأول الإرتباط.
فهناك أمور عديدة يريدها الرجل ويسعد بها جدا ولكن لا يستطيع البوح بها أو طلبها مهما كان في حاجة إليها، وهذه الأمور هي:
•التفاني في الحب
رغم أن طبيعة الرجل تبدو معادية للرومانسية بعض الشيء، وفي كثير من الأوقات إلا أنه يهنأ ببعض منها، ويسعد بتفاني إمرأته في حبه وفعل ما كل ما يثبت حبها له، فإن كنت باقية عليه ومحبة له حقا حافظي عليه واشبعيه بحبك، واجتهدي فلن يطلب منك أبدا ذلك ما لم تكوني البادئة.
•الإخلاص
فالرجل لن يطلب أن تلخصي له مطلقا فبعض القيم تفقد معناها وآثارها إذا طلبت من الآخر، ولكنه سيشعر بالأمان من أن إمرأته مخلصة له، ولكل ذكرياتها وحاضرها معه، كما أنه يشعر بالفخر أيضا لأنه يملك من يصون عرضه وماله، وحياته.
•الإهتمام
يعد الإهتمام بالآخر أمرا هاما وحيويا بل وضروريا لنجاح كل العلاقات، وخاصة العلاقة بين الرجل والمرأة، فالرجل يحب أن يكون محور إهتمام إمرأته به، ويسعد بأن يلمس دوما حرصها على العناية بكل ما يخصه والإهتمام بأدق التفاصيل، وهو أيضا الأمر الذي لن يستطيع طله.
•الإحترام
من الأمور الهامة جدا والتي لن يطلبها هو أن تحترميه في كل صغيرة وكبيرة ومن تلقاء نفسك فإحترامك له يعني أنك حريصة على كرامته وشعوره وأن في قلبك حبا وإحتراما لا مثيل لهما.
•التقدير
يعشق الرجل أن يرى التقدير في عيون إمرأته، وأفعالها ويسره أن تعزز من قدره أمام الآخرين أيضا.
•الدعم
لم يكذب من قال أن وراء كل رجل عظيم إمرأة عظيمة، فلتشجيع الرجل ودعمه أثر كبير جدا في نفسه، وهو ما ينعكس بصورة إيجابية على طموحاته ومستقبله.
•فهم مشاعره وقدرته على التعبير
ففي كثير من الأحيان تظن المرأة أن رجلها لا يحبها، لأنه لا يجيد التعبير عن المشاعر، ولكنه محب لها، تحول بينه وبين التعبير عن مشاعره أمور عدة لا دخل له فيها، وخاصة وأن الرجل يختلف عن الأنثى فالأنثى تملك حسا مرهفا للتعبير عن مشاعرها، وقوة عاطفتها تدفعها للبوح له عن ما تفيض به مشاعرها، لذلك عليك عزيزتي المرأة فهم مشاعره والحفاظ عليه، وقبول قدراته كما هي، كما يجب الإشارة هنا إلى أن قدرة الرجال على التعبير تختلف من رجل لآخر.
•التواصل معه
الرجل أيضا يروق له أن تظلي بجانبه وأن تجدي وقتا للجلو معه حتى وإن لم يتحدث، فكلماتك الرقيقة وحرصك على التواصل معه دوما سيصل إليه في معان رقيقة ستمس قلبه ووجدانه.
وأخيرا فإن أجمل الأفعال، هي ما لم تطلب أبدا، ويحرص عليها الحبيب إرضاء لحبيبه سواء كان رجل أو إمرأة، لأن طلبها يفقدها رونقها وقيمتها، لأنها دلالة حب عميقة الأثر، فما أجمل أن نحصل عليها دون إشارة تذكر.
•التفاني في الحب
رغم أن طبيعة الرجل تبدو معادية للرومانسية بعض الشيء، وفي كثير من الأوقات إلا أنه يهنأ ببعض منها، ويسعد بتفاني إمرأته في حبه وفعل ما كل ما يثبت حبها له، فإن كنت باقية عليه ومحبة له حقا حافظي عليه واشبعيه بحبك، واجتهدي فلن يطلب منك أبدا ذلك ما لم تكوني البادئة.
•الإخلاص
فالرجل لن يطلب أن تلخصي له مطلقا فبعض القيم تفقد معناها وآثارها إذا طلبت من الآخر، ولكنه سيشعر بالأمان من أن إمرأته مخلصة له، ولكل ذكرياتها وحاضرها معه، كما أنه يشعر بالفخر أيضا لأنه يملك من يصون عرضه وماله، وحياته.
•الإهتمام
يعد الإهتمام بالآخر أمرا هاما وحيويا بل وضروريا لنجاح كل العلاقات، وخاصة العلاقة بين الرجل والمرأة، فالرجل يحب أن يكون محور إهتمام إمرأته به، ويسعد بأن يلمس دوما حرصها على العناية بكل ما يخصه والإهتمام بأدق التفاصيل، وهو أيضا الأمر الذي لن يستطيع طله.
•الإحترام
من الأمور الهامة جدا والتي لن يطلبها هو أن تحترميه في كل صغيرة وكبيرة ومن تلقاء نفسك فإحترامك له يعني أنك حريصة على كرامته وشعوره وأن في قلبك حبا وإحتراما لا مثيل لهما.
•التقدير
يعشق الرجل أن يرى التقدير في عيون إمرأته، وأفعالها ويسره أن تعزز من قدره أمام الآخرين أيضا.
•الدعم
لم يكذب من قال أن وراء كل رجل عظيم إمرأة عظيمة، فلتشجيع الرجل ودعمه أثر كبير جدا في نفسه، وهو ما ينعكس بصورة إيجابية على طموحاته ومستقبله.
•فهم مشاعره وقدرته على التعبير
ففي كثير من الأحيان تظن المرأة أن رجلها لا يحبها، لأنه لا يجيد التعبير عن المشاعر، ولكنه محب لها، تحول بينه وبين التعبير عن مشاعره أمور عدة لا دخل له فيها، وخاصة وأن الرجل يختلف عن الأنثى فالأنثى تملك حسا مرهفا للتعبير عن مشاعرها، وقوة عاطفتها تدفعها للبوح له عن ما تفيض به مشاعرها، لذلك عليك عزيزتي المرأة فهم مشاعره والحفاظ عليه، وقبول قدراته كما هي، كما يجب الإشارة هنا إلى أن قدرة الرجال على التعبير تختلف من رجل لآخر.
•التواصل معه
الرجل أيضا يروق له أن تظلي بجانبه وأن تجدي وقتا للجلو معه حتى وإن لم يتحدث، فكلماتك الرقيقة وحرصك على التواصل معه دوما سيصل إليه في معان رقيقة ستمس قلبه ووجدانه.
وأخيرا فإن أجمل الأفعال، هي ما لم تطلب أبدا، ويحرص عليها الحبيب إرضاء لحبيبه سواء كان رجل أو إمرأة، لأن طلبها يفقدها رونقها وقيمتها، لأنها دلالة حب عميقة الأثر، فما أجمل أن نحصل عليها دون إشارة تذكر.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire