الفنانة فاطمة بوساحة في ذمّة الله

توفيت الفنانة الشعبيّة فاطمة بوساحة صباح اليوم الثلاثاء 27 أكتوبر 2015 في منزلها بعد صراع طويل مع المرض.

وقال مدير أعمال المرحومة عبد الجبّار علّام إنّ بوساحة توفّت عن عمر يناهز 73 عاما إثر تعكر حالتها الصحية وصراع مع المرض لأكثر من ستة أشهر. 

5 حيل فعّالة لتخدير البشرة والمناطق الحساسة أثناء إزالة الشعر

تتذمر معظم النساء من مشكلة الشعر الزائد بخاصة في فصل الصيف, وتحاول معظمهنّ التفتيش عن حلول فعالة وطويلة الأمد لتبطيء نمو الشعر. إلا أن المسألة تترافق دائمًا بالشعور بالألم الناتج عن استخدام الشمع والسكر والآلات والليزر حتى, لتفادي استخدام الشفرة التي تنبت الشعر أسرع.

من هنا نحمل لكِ بعض الحيل السهلة التي ستخفّف عنكِ الكثير من الألم, فهي ستقوم بتخدير البشرة والمناطق الحساسة خلال عمليّة نزع الشعر.

1- تناول الأسبرين:
قبل إزالة الشعر بـ30 دقيقة، قومي بتناول حبّة من الأسبرين أو من العقاقير المسكّنة للألم كالتيلانول لتقومي بتخدير بشرتكِ بشكل جزئي.
هذه الطريقة لا تتناسب مع صاحبات البشرة الرقيقة والسريعة التكدّم إذ أن هذا النوع من الأدوية يؤثّر على تخثّر الدم ما سيعّرضكِ للبقع والكدمات البنفسجيّة اللون بشكل أكبر.

2- تطبيق الماء الساخن قبل الإزالة:
لفتح المسام وتخدير البشرة بشكل أكبر، قومي بتطبيق كمّادات ساخنة أو الإستحمام بالماء الساخن قبل إزالة الشعر مباشرةً.

3- تطبيق الثلج ما بعد:
الألم خلال إزالة الشعر لا يقتصر فقط على نزع الشعيرات بل يستمرّ حتّى بعد ذلك لوقت قد يتجاوز الساعة. خفّفي من هذا الألم عبر تطبيق القليل من الثلج على المنطقة المزالة، الأمر الذي يخفّف الإحمرار أيضاً كما إحتمال الإلتهابات.

4- تفادي شرب القهوة والكافيين:
يتسبّب الكافيين في جسمكِ بإزدياد حساسيّة جهازكِ العصبي وخصوصاً على الألم، فتفادي قدر الإمكان شرب القهوة أو أي نوع من الأطعمة التي تحتوي على الكافيين وذلك قبل 4 ساعات من إزالة الشعر على الأقلّ.

5- الإستعانة بكريمات التخدير السطحيّة:
وطبعاً، بإمكانكِ أيضاً الإستعانة بكريمات التخدير الطبيّة الموجودة في الصيدليات، والتي ستعطيكِ نتيجة فعالة مئة بالمئة! 

طريقة سحرية وغير متوقعة لتسكين الآلام بواسطة “التفاحة”

في اللحظة التي تشعرون فيها ببدايات الصداع، يلجأ البعض إلى الأدوية والمسكنات كعلاج سريع المفعول لهذه المشكلة. إلا أن تجارب الطب القديم تقدم وسائل طبيعية بديلة موجودة في الأطعمة اليومية التي نتناولها ونجهل استخداماتها وفوائدها الصحية الأخرى.

فقد أثبتت دراسة حديثة أن رائحة التفاح الأخضر تحمل تأثيرًا إيجابيًا في الحد من شدة الصداع النصفي. ويعد استنشاق رائحته أنجح وسيلة للاستفادة من مكوناته، لأن تدفقاته الكيميائية تنتقل مباشرة من تجويف الأنف إلى الدماغ. وأكّد الباحثون أن المرضى الذين استنشقوا رائحة التفاح الأخضر شهدوا انخفاضًا ملحوظًا في شدة الصداع الذي يعانون منه.

أما عن المكون البديل للتفاح, فهناك رائحة النعناع الأخضر مع الفلفل الأحمر التي تملك نفس النتيجة والمفعول أيضًا.

من ناحية أخرى يساعد الاستهلاك اليومي لعصير التفاح أو خل التفاح على توازن القاعدة الحمضية في الجسم من خلال تناول ملعقتين منه يوميًا على الريق مع كوب من الماء، وهي الوصفة التي تساعد تدريجيًا في وقف الصداع المزمن.

وعن الطرق الطبيعية الأخرى المستخدمة في الطب القديم أيضًا هناك نقطتين معروفتين في الجسم يمكن الضغط عليهما لتخفيف الصداع.
النقطة الأولى في الجبهة بين الحاجبين، اضغط بإبهامك على هذه المنطقة بقوة، وفي نفس الوقت قم بتدليك فروة رأسك من الأمام بإصبعيك الآخرين.
النقطة الثانية في جسم اﻹنسان، هي المنطقة الواقعة بين اﻹبهام والسبابة، اضغطوا بقوة بإبهام يدك الأخرى على هذه المنطقة مرات عدة, وستلاحظون النتيجة!